رواية المرحوم لحسن كمال
رواية المرحوم pdf لحسن كمال
"لا أحد يطلق عليه المرحوم .. أنا المرحوم الوحيد في هذا المكان" !!!
رواية "المرحوم" ..
رواية المرحوم .. الغلاف للمبدع أحمد مراد .. وتعليق الروائي الكبير علاء الأسواني على الرواية
لتحميل الرواية أضف ردّا وأعد تحميل الصفحة
رواية المرحوم pdf
المؤلف: حسن كمال
* الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
* نوع الكتاب: pdf
للتحميل المباشر على عفاريت أضف ردّا “كيف يصبح عالم الأموات هو العالم الذي يعيشه ويتحرك فيه شخص ما؟ وما الأفكار التي تسيطر عليه عندما تكون كل الجثث هي كل ما يحيط به طول الوقت؟ وهل الاقتراب إلى الموت سيؤدي به إلى الحكمة أم إلى الرؤية أم إلى الجنون؟ وما الحقائق التي سيكشفها عن الحياة التي نعيشها عندما ينظر إليها من وجهة نظره خاصة جدا وجهة نظر المرحوم؟
واضغط هنا
http://hassanbalam.ibda3.org/t11019-topic
رواية المرحوم pdf لحسن كمال
"لا أحد يطلق عليه المرحوم .. أنا المرحوم الوحيد في هذا المكان" !!!
رواية "المرحوم" ..
رواية المرحوم .. الغلاف للمبدع أحمد مراد .. وتعليق الروائي الكبير علاء الأسواني على الرواية
لتحميل الرواية أضف ردّا وأعد تحميل الصفحة
رواية المرحوم pdf
المؤلف: حسن كمال
* الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
* نوع الكتاب: pdf
للتحميل المباشر على عفاريت أضف ردّا “كيف يصبح عالم الأموات هو العالم الذي يعيشه ويتحرك فيه شخص ما؟ وما الأفكار التي تسيطر عليه عندما تكون كل الجثث هي كل ما يحيط به طول الوقت؟ وهل الاقتراب إلى الموت سيؤدي به إلى الحكمة أم إلى الرؤية أم إلى الجنون؟ وما الحقائق التي سيكشفها عن الحياة التي نعيشها عندما ينظر إليها من وجهة نظره خاصة جدا وجهة نظر المرحوم؟
ومن أجواء الرواية يقول:
“فتشوا عن الموتى فيمن حولكم؛ هؤلاء الذين لا يتكلمون حينما يأتي وقت الكلام ..
ولا يبحثون بعيونهم المفتوحة عن النور عندما يسود الظلام ..
ولا يتحركون مهما توالت على وجوههم الصفعات.
لا
تحاولوا أن تهبوهم الحياة فهم لن يقبلوا هباتكم, اتركوهم هناك .. لا
تدفنوهم في الأرض فتراب الأرض خُلق للحياة لا للموت, لا يستحق تراب الأرض
سوى من عاش فوقها حيًّا”.
وعن الرواية يقول مؤلف الرواية
رواية “المرحوم” تنتمي للواقعية بالتحديد لمدرسة من الأدب اسمها الواقعية
السحرية يختلط فيها الواقع بأحداث غرائبية تجعل القارئ يحتار إذا ما كانت
الأحداث واقعية أم خيالية .. وأحداثها بصفة عامة تعبر عن الواقع السياسي
والاجتماعي في مصر حاليا .. وهذا النوع من الكتابة يندرج تحت النسق الفكري
التشويقي الذي يصلح بامتياز لتجسيد مشهد سينمائي مستمر حتى كلمة النهاية
وهو غير منتشر بين الكتاب حاليا.
أما الروائي العالمي
علاء الأسواني فقد قال عن الرواية : لا يزال الكاتب الموهوب حسن كمال
يواصل مشواره الأدبي بعد مجموعاته القصصية الجيدة، يخرج علينا بروايته
الجديدة “المرحوم” والتي استفاد فيها من تجربته كطبيب واختار للرواية فكرة
جديدة ومدهشة تستحق القراءة وتشكل خطوة واسعة في طريق حسن كمال إلى مصاف
الكتاب الكبار.
وحسن كمال يعمل
طبيبا في المركز القومي للبحوث حيث تخرج في كلية الطب عام 1999 ، وصدر له
من قبل ثلاث مجموعات قصصية وهي “كشري مصر” و”لدغات عقارب الساعة”، و”وكان
فرعونا طيبا”، كما حصل كمال على جائزة ساقية الصاوي ثلاث مرات متتالية،
وحصل على جائزة ساويرس في الأدب عن مجموعته القصصية الأولى “كشري مصر”.
استخدم كمال برومو
مبتكرا للرواية عن طريق فيديو يظهره في منطقة المقابر يعيد فيه الأذهان
إلى رواية “الجزار” لحسن الجندي حيث ينتهي بعبارة تلخص مضمون الرواية ” لا
أحد يطلق عليه المرحوم .. أنا المرحوم الوحيد في هذا المكان”
الجدير بالذكر أن
رواية المرحوم قد أطاحت بعدد من الروايات الأكثر مبيعا خلال الأربعة أشهر
الماضية مثل رواية نادي السيارات للدكتور علاء الأسواني، وتراب الماس
،والفيل الأزرق ، وعزازيل ،وظل الأفعى ، واللاهوت العربي للدكتور يوسف
زيدان .
ومن يرغب في التعرف
عن كثب على مؤلف “المرحوم” يتنصت على كلماته حين كتب رائعته “كشري مصر”
فقال:سنوات طويلة وكلماتي تتصارع مع انشغالي, كلاهما يحاول أن يسيطر على
عقلي ويستعبده لخدمته طوال الوقت. أنهيت دراستي، استقر عملي فهدأ السعي
والانشغال وانتصرت الكلمات وعدت أكتب مرة أخرى بعد سنوات من التوقف.
والواقع أن طقوسي في الكتابة اختلفت تماما عن طفولتي وباكر صباي.
في الماضي كنت أدخل
إلى غرفتي، أغمض عينيّ، أستمع إلى موسيقى هادئة لأحلق بقلبي وعقلي في عالم
الخيال. تغيرت كما تغير كل شيء من حولي. فعندما أشرع في الكتابة أمشي في
الشوارع، أفتح عيني جيدا لأرى البشر جيدا. أسمع كلامهم وضحكهم وبكاءهم،
لأستقي حكاياتي من هموم واقع أراه أصبح يفوق الخيال.
وها أنا أسوقها إليك
لترى شخوصا وأحداثا عاشت في رأسي أياما طويلة إلى أن تخلصت منها في
أوراقي. وما أكتبه هو من أجل القراءة، لا من أجل الكتابة. لست جشعا، قارئ
واحد يرضى عن إنتاجي ويحرر كلماتي من أسر الأدراج يكفيني. أثناء كتابتي….
يتراءى أمام ناظري أبي الذي شارف على الثمانين, وولدي الذي لم يتجاوز عامه
الثاني, وأجيال أنا منها تتهم بالجهل والضحالة. فأحاول أن أخاطب الجميع وفي
قلبي صورة وطن أحبه وأحلم له بازدهار يستحقه, فأنا أراه مظلوما بمن يعيشون
فيه… وممن يعيشون فيه.
للتحميل اضف ردّاواضغط هنا
http://hassanbalam.ibda3.org/t11019-topic
5 التعليقات:
هايله
رائع مشكور على مجهودك
شكرا صديقي
thnx
😊
إرسال تعليق
رد بسيط منك يسعدنا